جرت العادة أن تأتي الكتابات في الرقابة الشرعية ما بين الوعظ والملامة وأحياناً التشكيك، إلا أن العنوان موضوع الاستكتاب يقربنا من الواقع الذي ينبئ بالكثير، فالرقابة الشرعية أضحت فناً علمياً له

وجد صندوق النقد الدولي في أعقاب مؤتمر بريتون وودز عام 1944، ليمد يد العون لكافة الدول الأعضاء بما يؤدي إلى تحقيق الاستقرار النقدي والاقتصادي العالمي؛ ومنذ السبعينات من القرن الماضي تدخلت السعودية

  الفائدة ثمن عامل إنتاج يسميه بوهم بافرك الزمن- ولكننا نجد أن الاقتصاد التقليدي لا يفرق في اعتبار قيمة الزمن بين بيع أو قرض. أما الاقتصاد الإسلامي فله فلسفة مغايرة؛ فهو يهتم بالزمن ولكنه يتعارض

“إن المصارف الإسلامية مؤسسات حديثة الولادة في عالم الصناعة المصرفية،غير أنها أثبتت أنها مولود قوي رغم بعض التحديات التي تعتريها وفي مقدمها الصعوبات التي تواجه الصناعة ذاتها وليس مؤسسات

“تشهد مهنة الرقابة الشرعية في الجمهورية العربية السورية تطوراً كبيراً وملحوظاً وتمر عبر مراحل مهمة تمثل مفاصل مركزية لهذه المهنة” محاور الموضوع : 1-قرار الهيئة الشرعية ملزم لإدارة

مستقبل الاقتصاد الاسلامي بقلم : أ.د. كمال توفيق حطاب عندما بدأت دراسة هذا التخصص منذ أكثر من ربع قرن، كانت لدي قناعة وإيمان قوي بأن المستقبل للاقتصاد الإسلامي، رغم أن المؤسسات المالية الإسلامية

مقال : معايير محاسبية خاصة بالمصارف الاسلامية – ممدوح عبد الحميد

تحـول المال المزكوي إلى مال آخر قبل الحول وأثره على وجوب الزكاة – أ.د. محمد عثمان شبير

محاسبة عقود الإيجار – رسالة دكتوراة – -فتح محمد المحضار

دور سوق الأوراق المالية في تطوير نظم المعلومات المحاسبية في سورية – رسالة دكتوراة – عبد الرحمن مرعي