قصة: المال الضائع
يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟ فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛
أحدث المقالات
يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟ فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛
تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعدا، وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين:
كان هناك فتى ذكي وسريع البديهة اسمه(أحمد)وكان يعيش في قرية، وفي يوم جاء شيخ من غربي المدينة ليسأل عنه، فسأل أحد الرجال عنه: الشيخ: هل يعيش في هذه القرية فتى أسمه أحمد؟ الرجل: نعم, يا سيدي الشيخ:
قصة: القلم والممحاة كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل.. قالت الممحاة:كيف حالك يا صديقي؟ أجاب القلم بعصبية: لست صديقك! اندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟.. فرد القلم: لأنني أكرهك.
يُحكى أن ثلاثة ملوك جلسوا يتسامرون ذات ليلة، فجرهم الحديث إلى أن الحياة مهما طالت زائلة ومنتهية، وأن الإنسان لابد أن يموت. وأخذوا يفكرون كيف يستطيعون البقاء إلى الأبد.. فقال أحد الحكماء وكان
يحكى أن ملكا من الملوك أراد أن يبني مسجدا في مدينته, وأمر أن لا يشارك أحد في بناء هذا المسجد لا بالمال ولا بغيره…حيث يريد أن يكون هذا المسجد هو من ماله فقط دون مساعدة من أحد, وحذر وأنذر من
كان سامي من أكثر الأولاد مشاغبة في المدرسة, فقد كان يظلم الأطفال الصغار ويأخذ طعامهم ويضربهم حتى أصبحت المدرسة كلها تكره سامي وتتقي شره, بالإضافة إلى أنه تلميذ غير نشيط يأتي متأخراً إلى المدرسة
(هذه القصة موجهة للكبار قبل الصغار) هذه قصة صديقين كانا يعبران الصحراء القاحلة وخلال رحلتهما حدث بينهما شجار انتهى بأن ضرب احدهما الآخر على وجهه تألم الصديق الذي ضُرِب على وجهه، ولكن دون أي يقول
في إحدى البحيرات كانت هناك سمكة كبيرة ومعها ثلاث سمكات صغيرات أطلت إحداهن من تحت الماء برأسها، وصعدت عالياً رأتها الطيور المحلقة فوق الماء.. فاختطفها واحد منها والتقمها..وتغذى بها!! لم يبق مع
فضيلة الادخار في الإسلام هايل عبد المولى طشطوش الادخار ظاهرة قديمة قدم إدراك الإنسان وهي تعني الاحتفاظ بالشيء في وقت الرخاء لوقت الشدة، وقد ضرب الله لنا مثلاً في كيفية تنظيم موارد البلاد
أحدث التعليقات