بيت الثقافة الاقتصادية

قصة: سر السعادة

يحكى أن أحد التجار أرسل ابنه لكي يتعلم سر السعادة لدى أحكم رجل في العالم‏..‏ مشي الفتى أربعين يوما حتى وصل إلى قصر جميل على قمة جبل‏..‏ وفيه يسكن الحكيم الذي يسعي إليه‏..‏ وعندما وصل وجد في قصر

قصة: اللبن والماء

يحكى أنه حدثت مجاعة بقرية… فطلب الوالي من أهل القريه طلباً غريباً في محاوله منه لمواجهة خطر القحط والجوع…. وأخبرهم بأنه سيضع قدراً كبيراً فى وسط القرية وأن على كل رجل وامرأة أن يضع في

قصة: المال الضائع

يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟ فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛

قصة: القارب العجيب

تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعدا، وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين:

قصة: لكن الله يراني

كان هناك فتى ذكي وسريع البديهة اسمه(أحمد)وكان يعيش في قرية، وفي يوم جاء شيخ من غربي المدينة ليسأل عنه، فسأل أحد الرجال عنه: الشيخ: هل يعيش في هذه القرية فتى أسمه أحمد؟ الرجل: نعم, يا سيدي الشيخ:

قصة: القلم والممحاة

قصة: القلم والممحاة   كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل..‏ قالت الممحاة:‏كيف حالك يا صديقي؟ ‏أجاب القلم بعصبية: لست صديقك! اندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟‏.. فرد القلم: لأنني أكرهك.‏

قصة: الملوك الثلاثة

يُحكى أن ثلاثة ملوك جلسوا يتسامرون ذات ليلة، فجرهم الحديث إلى أن الحياة مهما طالت زائلة ومنتهية، وأن الإنسان لابد أن يموت. وأخذوا يفكرون كيف يستطيعون البقاء إلى الأبد.. فقال أحد الحكماء وكان

قصة: الإخلاص في العمل

 يحكى أن ملكا من الملوك أراد أن يبني مسجدا في مدينته, وأمر أن لا يشارك أحد في بناء هذا المسجد لا بالمال ولا بغيره…حيث يريد أن يكون هذا المسجد هو من ماله فقط دون مساعدة من أحد, وحذر وأنذر من

قصة: إنما المؤمنون إخوة

كان سامي من أكثر الأولاد مشاغبة في المدرسة, فقد كان يظلم الأطفال الصغار ويأخذ طعامهم ويضربهم حتى أصبحت المدرسة كلها تكره سامي وتتقي شره, بالإضافة إلى أنه تلميذ غير نشيط يأتي متأخراً إلى المدرسة

قصة: العفو عند المقدرة

(هذه القصة موجهة للكبار قبل الصغار) هذه قصة صديقين كانا يعبران الصحراء القاحلة وخلال رحلتهما حدث بينهما شجار انتهى بأن ضرب احدهما الآخر على وجهه تألم الصديق الذي ضُرِب على وجهه، ولكن دون أي يقول