“نظرية الاستحفاظات في الفقه الاقتصادي الاسلامي وتطبيقاتها المعاصرة” وعقود الاستحفاظات: هي التي يكون القصد منها حفظ المال، ويشمل ما كان منها بغير أجر، مثل الإيداع. أو ما كان بأجر، مثل

نظرية الإطلاقات، وعقود الإطلاقات: هي التي يفوض فيها شخص لآخر أن يقوم بعمل. وسميت بذلك لما فيها من إطلاق يد الشخص في تصرف لم يكن ثابتا له من قبل. ومثالها: عقود الوكالة والإيصاء والإمارة والقضاء،

“البطاقات البنكية والائتمانية وآثارها الاقتصادية على الرفاهية” وبإمكان الباحث أن يتطرق للآثار الاقتصادية والاجتماعية للبطاقات البنكية المغطاة والبطاقات الائتمانية بشكل أكثر تفصيلا..

“نظرية الاستغلال في الفقه الاقتصادي الإسلامي” حيث إن موضوع الاستغلال يدخل في كافة العقود المالية.. لا شك أن للإسلام نظرة تجاه الاستغلال والغرر والغبن وغيرها.. وكذلك يدخل موضوع

“الاختيارات الفقهية المالية والاقتصادية للشيخ العلامة القرضاوي” وهو موضوع كما يظهر من عنوانه أنه يتحدث في الفكر المالي والاقتصادي.. خصوصا أن فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي حفظه الله يمتاز

“مؤشر للأرباح المصرفية الإسلامية” حيث إن من المعلوم أن توزيع الأرباح في المصارف الإسلامية هي من أكبر العوالق التي ما تزال تثير جدلا كبيرا رغم المحاولات العديدة لحلها من الباحثين

“الإشاعات الطبية والاقتصادية ودورها الاقتصادي في العالم الإسلامي” ويتحدث الموضوع عن ظاهرة الإشاعات الطبية والاقتصادية ودورها الاقتصادي والاجتماعي في العالم أجمع وفي العالم الإسلامي

“تطوير عقد جديد للتمويل في المصارف الإسلامية” بحيث يحاول الباحث أحد أمرين: 1. إما أن يستخرج عقدا من العقود الإسلامية المسماة في الفقه الإسلامي ويصوغه صياغة عصرية مقبولة شرعا ويقدمه

“اقتصاديات الرفاه وفق معطيات الاقتصاد الإسلامي” حيث إن هناك عددا من الكتب التي تحدثت عن الرفاه الاقتصادي والاجتماعي من الناحية الوضعية أو التقليدية خصوصا عند من تحدثوا عن أنسنة

” نحو بنوك المخاطرة والربحية “ حيث إن البنوك والمصارف الإسلامية وكذلك شركات التسهيلات والتمويل الإسلامية قد اتجهت إلى بيوع المداينات في غالب عملياتها وتمويلاتها وتوظيفاتها للموارد