إبراء الذمة حول المرابحات الصورية

  بدأت بعض الدول الخليجية في التحرك من أجل إيجاد بدائل لبنوكها الإسلامية، وذلك لكي تدير تلك البنوك سيولتها بطريقة متوافقة مع الشريعة. وتطلب الأمر انتظار تلك البنوك لما يقارب الست سنوات منذ

الأمريكي الذي جاء لإصلاح أوقافنا !

قبل سنة مضت، جاء إلى أراضينا عقلية أمريكية سبقت العقلية التي تدار بها صناعة الأوقاف في وقتنا الحالي. جاء إلينا من أجل أن يقوم بتغيير العقلية البدائية لإدارة الأوقاف ببلادنا. كان يطالب أن يتنازل

شركة «الأغراض الخاصة» والصكوك

  يتعامل المصرفيون «الاستثماريون» ، التابعيين لإدارات تمويل الشركات، و المحامين، المختصين بهيكلة الجوانب القانونية للسندات، بما يعرف بـ شركة الأغراض الخاصة , ( SPV ) و التي تظهر فائدتها

بنك لخدمة «الأمة الإسلامية» ==>مجموعة البنك الإسلامي للتنمية

  ارتبطت هذه الكينونة بأرض أهل الحجاز. فباتوا يعرفونه بـ«البنك الإسلامي» الذي احتضنته بلادنا. ذلكم المؤسسة التنموية التي يُعتد بها من أجل دفع المسار التنموي بالدول الأعضاء التي تنتظر حضها من

ثورة «رأس المال التكميلي» لبنوكنا

  بدأت «ثورة» رأس المال التكاملي تستشري بين البنوك السعودية بفضل هيكلة متقدمة للصكوك. وتساهم تلك الإصدارات في دعم القاعدة الرأسمالية للبنوك وفق متطلبات بازل 3 وأيضا زيادة قدرة تلك البنوك على

الاندماج والاستحواذ

منذ ظهور الشركات المساهمة واستقرارها بشكلها القانوني الحالي في العالم وهي تسعى إلى السيطرة على بعضها البعض بحثاً عن زيادة الحجم لتوسيع النشاط، واكتساب الأسواق، وزيادة القدرة على المنافسة، وتحقيق